#بنت #أحمد_الدجوي عن والدها: كان مستعدا للتنازل وتقسيم الميراث مناصفة رغم مخالفة ذلك للشرع
لقد كشفت بنت أحمد الدجوي أن الدكتور أحمد شريف الدجوي كان رجلًا مفعما بالفرح، وكان دائمًا يسعى لإسعاد من حوله كان يؤمن أن المعرفة قوة، ولذلك أصر على إكمال درجتي دكتوراه كان يهتم بعائلته بشدة، حتى تلك التي كانت تأخذ منه فقط دون أن تعطي، وتحاول استنزاف أمواله وسعادته.
#بنت #أحمد_الدجوي عن والدها: كان مستعدا للتنازل وتقسيم الميراث مناصفة رغم مخالفة ذلك للشرع
بنت أحمد الدجوي تعلق على أزمة العائلة
وأضافت بنت أحمد الدجوي في منشور عبر صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي إنستجرام: والدي كان يعمل باستمرار من أجل من حوله، ولكنه لم يجعلني أشعر يومًا بأنه متعب أو لا يرغب بالخروج معي إن رغبت بذلك كان يتحمل كل شيء.. حتى عندما أرسلوا بلطجية إلى جامعته ليضربوه ويخيفوه في مكان عمله الذي بذل فيه دمه وعرقه وجهده، لم يهتم.
#بنت #أحمد_الدجوي عن والدها: كان مستعدا للتنازل وتقسيم الميراث مناصفة رغم مخالفة ذلك للشرع
وأكملت بنت أحمد الدجوي: لم يكن يهمه إنه ضرب أو كسر أو حتى أنهم زورًا بسرقة أموالهم.. لم يهتم حين استغلوا جدته الكبيرة في السن المتعبة، وجعلوها توقع على أوراق تستخدم ضده وتلفق له التهم.. لم يكن المال يومًا هدفه، كان كل ما يريده هو أن تكون عائلته بأمان.
وواصلت بنت أحمد الدجوي: حتى في يوم وفاته، كان قد رتب موعدًا مع محاميه، ولا يزال يحمل الأمل في الصلح معهم كان مستعدًا للتنازل وتقسيم الميراث مناصفة، رغم أن ذلك يخالف ما شرعه الله توفي والدي وهو يستعد للذهاب إلى المحامي ليتحدث عن سبل إنهاء الصراع، لأن كل ما كان يريده هو أن تعيش عائلته في سعادة.