#عاجل..المقاومة في غزة.. تستدرج قوة إسرائيلية في منزل مفخخ بجباليا ومسيرة قادمة من لبنان تصيب منزل نتنياهو .. تفاصيل..فيديوهات

#عاجل..المقاومة في غزة.. تستدرج قوة إسرائيلية في منزل مفخخ بجباليا ومسيرة قادمة من لبنان تصيب منزل نتنياهو .. تفاصيل

 

في عملية مركبة بثت المقاومة الفلسطينية مشاهد على منصة تلغرام من استدراج مقاتليها قوة إسرائيلية خاصة لأحد المنازل المفخخة غربي مخيم جباليا بشمال قطاع غزة.

 

وتحت عنوان “بضاعتكم ردت إليكم”، كشفت القسام أن الكمين يعود إلى 12 أكتوبر قرب مفترق الصفطاوي غربي جباليا.

 

وأظهرت المشاهد مراحل التجهيز للكمين، وتفخيخ المنزل بصاروخ من مخلفات الاحتلال من طراز (MK84) (إم كيه 84). اضافة الى وقوع اشتباك وقصف بقذائف الياسين.

 

للإشارة تعيش جباليا ومخيمها وضعا جد مسأوي بسبب الحصار والتجويع والابادة الممنهجة التي بدأها الاحتلال خطة الجنرالات قبل أسبوعين في عموم شمال قطاع غزة.

 

وفي سياق آخر ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنّ مسيّرة انفجرت في مبنى قرب منزل رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في قيسارية جنوب مدينة حيفا.

وذكرت القناة 12 العبرية أن أضرارا لحقت بمبنى في قيساريا شمال نتانيا، جراء انفجار طائرة بدون طيار بعد استهدافها لمبنى.

وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي: “في الساعة الأخيرة، عبرت ثلاث طائرات بدون طيار إلى البلاد قادمة من لبنان، حيث انفجرت طائرة بمبنى في قيساريا، كما تم تفعيل الإنذارات في معسكر غليلوت”.

 

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن “الطائرة المسيرة حققت إصابة مباشرة وتسبب انفجارها في سقوط مصابين. كما اعترف جيش الاحتلال بأنّ الدفاعات الجوية فشلت في التصدي للمسيرة”.

#عاجل..المقاومة في غزة.. تستدرج قوة إسرائيلية في منزل مفخخ بجباليا ومسيرة قادمة من لبنان تصيب منزل نتنياهو .. تفاصيل

https://www.facebook.com/share/r/pQKBw2q7JFrrU27e/

وأضافت أن صفارات الإنذار دوت في قواعد عسكرية في “غليلوت” شمال “تل أبيب” بعد تسلل المسيرة من لبنان، لافتة إلى أنه للمرة الأولى يتم تفعيل صفارات الإنذار في “تل أبيب” دون تفعيلها على تطبيق الجبهة الداخلية على الهواتف.

 

هذا وانتشرت مشاهد لطائرة من دون طيار كانت تحلّق بجانب مروحية إسرائيلية، بينما كانت الأخيرة تبحث عنها في ضواحي حيفا.

وفي هذا الإطار، أشار إعلام إسرائيلي إلى أنّ الطائرة ظلت تتجول لساعة قبل أن تستهدف المبنى في القيسارية، واصفاً ما جرى بـ”الصباح القاسي”.

 

وأشار إلى أن”أكثر من مليون شخص دخلوا في الساعة الأخيرة إلى أماكن محصنة وصفارات إنذار كثيرة بمستوطنات الشمال إلى هشارون”.

 

وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية أنه “من غير الواضح ما إذا كان نتنياهو قد تواجد صباح اليوم في منزله في قيسارية”، مشيرة إلى أن مكتب الأخير يرفض التعليق على ذلك.

 

وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن مكتب نتنياهو يرفض الإفصاح عن مكان رئيس الوزراء وقت انفجار المسيرة في قيساريا، وقوات كبيرة جدًا من الشرطة الإسرائيلية توجهت إلى مكان سقوط المسيرة وسط استنفار كبير للطائرات الحربية والمروحيات.