دعاء رفع الوباء والبلاء

دعاء رفع الوباء والبلاء

هناك الكثير من الأدعية التي

يمكن ترديدها، دعاء رفع الوباء

والبلاء، والتي وردت عن النبي

محمد – صلى الله عليه وسلم-

حيث كان رسول الله – صلى

الله عليه وسلم- يقول إذا نزل

به بلاء: «اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء

القضاء وشماتة الأعداء، اللهم

إني أعوذ بك من زوال نعمتك

وتحول عافيتك، وفجأة نقمتك

وجميع سخطك، لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين».

وهناك أدعية اخرى ترفع البلاء

والوباء، وردت عن سيد الخلق،

سيدنا محمد- صلى الله عليه

وسلم- : «اللهم إني أعوذ بك

من زوال نعمتك وتحول

عافيتك وفجاءة نقمتك وجميع سخطك». رواه مسلم

دعاء رفع الوباء والبلاء مكتوب
وتشهد محركات البحث،

عمليات بحث مكثفة حول دعاء

رفع الوباء والبلاء مكتوب،

وذلك مع كثرة انتشار الأمراض

والأوبئة في العالم أجمع، ومن

بين تلك الأدعية التي يمكن

الاستعانة بها لرفع الوباء

والبلاء، هو دعاء للنبي محمد –

صلى الله عليه وسلم- عن

عائشة أن رسول الله – صلى

الله عليه وسلم- علمها هذا

الدعاء: «اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم، اللهم إني أسألك من خير ما سألك عبدك ونبيك، وأعوذ بك من شر ما عاذ به عبدك ونبيك، اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل، وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل، وأسألك أن تجعل كل قضاء قضيته لي خيرًا». رواه أحمد وابن ماجه وصححه الألباني.
أدعية رفع البلاء والوباء
وهناك الكثير من الأدعية التي يمكن ترديدها لتكون دعاء رفع الوباء والبلاء: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الهَدْمِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ التَرَدِّي، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الغَرَقِ، وَالحَرْقِ، وَالهَرَمِ، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ يَتَخَبَّطَنِي الشَيْطَانُ عِنْدَ المَوْتِ، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أَمُوتَ فِي سَبِيِلِكَ مُدْبِرًَا».

«“اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الهَمِّ، وَالحَزَنِ، وَالعَجْزِ، وَالكَسَلِ، وَالبُخْلِ، وَالجُبْنِ، وَضَلْعِ الدَّيْنِ، وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ».

وكذلك يمكن ترديد دعاء رفع الوباء والبلاء: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ جَهْدِ البَلاَءِ، وَدَرْكِ الشَقَاءِ، وَسُوءِ القَضَاءِ، وَشَمَاتَةَ الأَعْدَاءِ»، «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيِعِ سَخَطِكَ».